الحمد لله رب الناس أجمعين القوي الأمين الحمد لله الذي خلق الموت والحياة ليبلونا أينا أحسن عملا مرسل الهادي الأمين رحمة للعالمين وصلى الله وبارك على أفضل المرسلين سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم
ومع الذكر الحكيم والطالبة /حورية بالحارث
من رحمة الله عز وجل أن يبقي للأموات بابا مفتوحا مع الدنيا وهو باب الخيرات فإذا عمل الإنسان خيرا للأموات يصل إليهم فالميت أسير لا يستطيع أن يفعل شيئا وأمله في أرحامه وذويه أن يصل منهم شئ إليه ومن أهم ما يسدي به المؤمن إلى الأبوين وإلى سائر ذوي القربى الأعمال الصالحة وإليك بعضا منها والطالبة / غيداء العلي
ونستمع إلى قصص عن الدعاء للموتى والطالبة / بثينة بالحارث
أخواتي للأموات حق علينا أن ندعو لهم ,المؤمن وفي لمن يحبهم في حياتهم وبعد مماتهم .. إنهم في انقطاع تام عن الدنيا ينتظرون منكم الدعاء فلا تنسوهم من دعواتكم الصالحة
ومع تحيات فصل 1 / 8 والأستاذة / سارة السلامة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق