الجنادرية كانت وما زالت عنوان الحضارة السعودية التي لاتغيب عنها شمس الأصالة
حضرت الجنادرية وفي حضرتها ذابت كل المعاني ولن يبقى سوى معنى العطاء والتراث والثقافة والهوية وعرق الأجداد
جاءت لتفتح لنا أبوابها المملوءة بالمجد والخير و تمنحنا الفرصة لمعايشة الماضي وتدعونا لنحيا مع تراثنا الأصيل في عبق الصحراء و عطر الخزامى و كل الماضي الزاخر بألوان البطولات والأمجاد
وانطلاقا من كل هذه العبارات والمشاعر الزاخرة بالفخر أقامت معلمات الاجتماعيات في يوم الأحد الموافق 12/4/1431هـ ساعة من أجمل الساعات وبرنامجاً جميلاً
يصور أروع التراث للحضارات إنه البرنامج السنوي الذي نتشوق إليه دائما ((برنامج الجنادرية)
إلا أنة اخذ نمطا جديدا هذه السنة حيث تتابعت الفقرات دون يفصل بينها بطريقة مبتكرة حديثة فكانت افتتاحية الحفل على هيئة كتاتيب تؤدي فيه كل طالبة دورها بمشهد تمثيلي جذاب بعنوان (الكتاتيب)ومن خلال المشهد تم التقديم للقرآن الكريم ثم لكلمة مديرتنا الفاضلة الأستاذة (فوزية العرادي)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق